شارك البودكاست

تجعلنا رواية “الساعة الخامسة والعشرون” نرى الحياة فوق خطوط النار وداخل أسوار السجون والمعتقلات، وفي المُدن المنكوبة والمُحاصرة، وتحت نير الأنظمة الشمولية التي تسحق فردية الإنسان ولا تبالي به.

Series Navigation<< هل للفن جدوى في حياتنا؟فيروز وفلسطين.. كيف تحول صوتها رمزا للنضال؟ >>