شارك البودكاست

وقعت قيرغيزستان، في عهدها الحديث، فريسة هينة بين يدي الاضطرابات والتوترات السياسية الداخلية، فلم تعش شعوبها تحت راية الحرية، ولم يألف أهلها إلا الطاعة، ما جعلها أقل جمهوريات آسيا الوسطى عصيانًا ومقاومة للاضطهاد، وأكثرها بطئًا في التغيير والتحول، إذ إنها لم تمتلك الحظ أو القوة لتبديل حالها والتحكم في مجرى الأحداث. وإن امتلكت الفرصة لذلك، لمرت من أمامها دون انتهاز أو اغتنام، ولذلك كانت النتيجة حتمية وبديهية: انعدام الاستقرار على الدوام.

تابع أكثر على مواقع التواصل الاجتماعي: 

فيسبوك: www.facebook.com/NoonPodcast 

إنستغرام: www.instagram.com/noonpodcast/?hl=en 

تويتر: twitter.com/PodcastNoon

Series Navigationدول معزولة: تركمانستان.. أكثر الدول سرية وأقلها ديمقراطية >>