كنا نلتقي في أماكن إسرائيليّة، الوحيدة المتوفّرة، نستمع إلى الموسيقى العبريّة التي يشغّلونها، ونشعر بأنّ الجميع يلتفت إلينا حين نتكلّم العربيّة
فتوش أصبح بيتاً للموسيقى. أذكر أنماطاً كانت صعبة على التلقّي لكن الناس استساغوا سماعها كجزء لا يتجزأ من تجربة المكان. أعتبر سفري سياحة موسيقيّة وجلبي للموسيقى مشاركة لمتعة شخصيّة مع الناس
Listen to Raseef22 on Podeo
Podeo | إستمعوا ل رصيف 22 على بوديو
podeo.co/originals
podeo.co/download
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- حلُمنا بمكان يشبهنا”… حكاية مؤسّس أول مقهى فلسطيني في حيفا بعد النكبة | أسماء عزايزة”
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى