فقد ذهب أصحابنا – رضوان الله عليهم – إلى أن القنوت منسوخ في فريضة الفجر كغيرها من الصلوات ، ووافقهم على ذلك جماهير العلماء ، منهم أبو حنيفة وأبو يوسف ومحمد بن الحسن وسائر أصحابهم وابن المبارك والليث بن سعد وسفيان الثوري وأحمد وإسحاق ويحيى بن يحيى الأندلسي ، وإليه ذهب من التابعين الأسود والشعبي و الحسن وسعيد بن جبير وعمر بن ميمون والنخعي وطاوس والزهري ، وهو مذهب أبي بكر وعمر وعثمان وعلي على الصحيح عنهم وابن مسعود وابن عباس وابن عمرو وأبي الدرداء وعبد الرحمن بن أبي بكر وآخرين ، ونسبه الإمـام الترمـذي إلى أكثر أهـل العلم
التعليق الصوتي والإخراج:بدر البلوشي
- من أئمة الإباضية أبو بلال مرداس بن حدير
- -لماذا سميت الصلاة بهذا الاسم؟للإمام نورالدين السالمي-رحمه الله
- قصة امرأة أسلمت في عمان”د.إيمي لوز كاتلان”
- تجديد الفقه وتيسيره”للباحث العماني خلفان بن سنان الشعيلي”
- “سبعة وعشرون فائدة في سورة الطلاق”
- حكم القنوت في الصلاة”لفضيلة الشيخ العلامة سعيد بن مبروك القنوبي”
- الأحكام الشرعية تدور مع غاياتها وجودا وعدما”للدكتور.عدنان أُمامة”
- واقعية الأحكام الشرعية”للدكتورة.مريم بنت سعيد العزرية”
- الإخاء والاتحاد والائتلاف”فقه بودكاست”
- التقريب بين المذاهب والتقنين الفقهي”للشيخ علي عبدالباقي شحاته”