عُهد على تقليب الصفحات تلك التي تتجاوز المئات والآلاف في عددها، واعتاد على قراءة كلمات الكتب الكثيرة، مجدولة من كل عام جديد يبدأ به العالم، فتصحبها دورة القراءة لدى عبدالإله العمّار، فعينيه رصدت الملايين من الأسطر والكلمات، وتكيّف عقله بانتشال الأفكار من كل سطر. لمؤسس دفة وللقارئ المخطط الذي لا تدفعه مزاجية ولا حالة تأهب ليقرأ؛ بل أنها فرض واجب النفاذ فيه، وللنهم الذي يوثق كل كتاب يقرأه وكأنه لوحة من الأفكار تؤطّر بنسيج قارءها، ذلك الذي ألف وتألف من القراءات الكبيرة. فهل الزخم الكبير من القراءات يعيق على القارئ الاحتفاظ بأفضلية كتاب أو سطر أو نص عميق؟ وهل نجحت العاصمة الرياض في المعرض الدولي للكتاب بتدعيم مبتغيات القرّاء والمثقفين؟ في جَوَلان رصد خاص لرحلة القارئ عبدالإله العمّار الذي في يومًا ما فتح كتابًا فعبر إلى الحياة من خلاله.
- الصوفي الأول وقلق الهوية؛ المورسكيين أنموذج !
- بودكاست جولان 2 | شحرور؛ قراءة معاصرة أم دين جديد؟ | د. براء حلواني
- بودكاست جَوَلان 2 | محمد رجب البيومي سراج أهل الأدب | مع مشعل الحربي
- بودكاست جولان 2 l عبدالرحمن حبنكة مهندس الفكر الإسلامي عثمان القحطاني
- قصة معروف ؛ مغرّد يبحث عن خلود من نوع آخر !
- “جولان معرض الكتاب” مع عبدالاله العمار
- بودكاست جَوَلان 2 | تولستوي مواطن العالم وإنسان الإنسانية مع هشام العبيلي
- مالذي ميّز الإمام الشافعي عن الأئمة الأربعة؟ / مشاري الشثري
- ما هو أثر الفردانية والاستهلاك على المجتمعات؟! / يزيد اليوسف
- بودكاست جَوَلان 2 | الشافعي، من لي بمثل عقله؟!