شارك البودكاست

في ورقة بحثية نُشرت في دورية نيتشر في سبتمبر الماضي وجد الباحثون أنَّه بحلول عام 2050، يجب أن تظل نسبة مقدارها حوالي 60% من النفط وغاز الميثان الأحفوري، وقدرها 90% من الفحم، غير مستخرَجة للبقاء ضِمن حدود حصة انبعاثات الكربون المسموح بها للحد من الاحترار، بحيث لا يتجاوز الزيادة البالغة 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية. فهل تستطيع المصادر الحالية من الطاقة الجديدة والمتجددة بحالتها الحالية أن تحل محل الوقود الأحفوري سواء من حيث التكلفة أم التكنولوجيا المتاحة؟  نتناول في هذه الحلقة التحديات و الفرص التي يفرضها التحول إلى المصادر المتجددة للطاقة.

Series Navigation<< تغيُّر المناخ في المنطقة العربية: الزراعةتغيّر المناخ: هل تغرق الإسكندرية؟ >>