في ورقة بحثية نُشرت في دورية نيتشر في سبتمبر الماضي وجد الباحثون أنَّه بحلول عام 2050، يجب أن تظل نسبة مقدارها حوالي 60% من النفط وغاز الميثان الأحفوري، وقدرها 90% من الفحم، غير مستخرَجة للبقاء ضِمن حدود حصة انبعاثات الكربون المسموح بها للحد من الاحترار، بحيث لا يتجاوز الزيادة البالغة 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية. فهل تستطيع المصادر الحالية من الطاقة الجديدة والمتجددة بحالتها الحالية أن تحل محل الوقود الأحفوري سواء من حيث التكلفة أم التكنولوجيا المتاحة؟ نتناول في هذه الحلقة التحديات و الفرص التي يفرضها التحول إلى المصادر المتجددة للطاقة.
- عودة ما نطلق عليه “وأد البنات” باستخدام التكنولوجيا الحديثة
- إلى أين وصل مرض الإيدز في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا؟
- كوفيد-19.. تصحيح المفاهيم
- كوفيد-19.. تصحيح المفاهيم (الجزء الثاني)
- كوفيد-19.. تصحيح المفاهيم (الجزء الثالث)
- تغيُّر المناخ في المنطقة العربية: الطاقة
- الصحة النفسية في زمن الكورونا- الحلقة الأولى
- الصحة النفسية في زمن الكورونا- الحلقة الثانية
- مكتبة نيتشر: الوباء الذي قتل 180 ألف مصري
- عام من الجائحة: ما الذي نعرفه الآن