شارك البودكاست

شهدت مصر في الشهور الماضية القليلة، تحولاتٍ عدة في سياستها الخارجية تمثل أبرزها في إعادة القاهرة لعلاقاتها مع كلٍ من الدوحة وأنقرة، مقابل فتورٌ في العلاقة مع حلفائها التقليديين في الخليج. يُصاحب ذلك؛ أزمة اقتصادية تدفع القاهرة لمزيدٍ من الاستدانة للنجاة أو لتأخير كارثة منتظرة.

فما أسباب تحولات السياسة الخارجية المصرية؟ وإلى أين تمضي؟ وهل تأتي في إطار مصالحة إقليمية شاملة؟ أم هنالك حسابات خاصة لدى القاهرة؟

حول أبعاد هذه القضية، تُناقش الإعلامية آمال العريسي، ضيفها الدكتور علي باكير، زميل أول في المجلس الأطلسي بواشنطن في هذه الحلقة من “بعد أمس”.

ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.

تابعنا على إنستغرام | https://aj.audio/instagram

تابعنا على تويتر | https://aj.audio/twitter

تابعنا على فيسبوك | https://aj.audio/FB

بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. منتج الحلقة: محمد عابد – يوسف النعيمي، تصميم الصوت: ميشال بو داغر.

Series Navigation<< المصالحة السعودية الإيرانية.. اختراق صيني وفشل أمريكيحوارة.. بلدة الثائرين >>