شارك البودكاست

كم قصة يمكن أن ترويها حكايتنا هذه؟

شباب يابانيون قرأوا عن القضية الفلسطينية فجاؤوا من أقصى الشرق لدعمها وبذل أرواحهم من أجلها؟

امرأة احترفت التخفي وطاردها الإنتربول لثلاثة عقود؟ فتمسكت بعدالة قضيتها وابتعدت عن ابنتها لتبعد عنها الخطر، عاشت عقدين في السجن لتكتب لها.. “قررت أن ألدكِ تحت شجرة التفاح”.

هذه حكاية فوساكو شيغينوبو وجيشها الأحمر وابنتها.. نرويها لكم في بودكاست حكايات الحرب.. استمع لها وشاركنا رأيك .. هل الإيمان بقضية بعيدة جغرافيًّا يستحق كل هذا البذل؟

Series Navigation<< الأمازيغية ذات الرداء الأحمركل شيء هادئ على الجبهة الغربية >>