ذكر الرحالة ابن خلدون عند زيارته إلى إيران ومدينة شيراز، أن من أهم المنتجات الإيرانية المصدرة ضمن طريق الحرير نحو الهند والصين في القرن 8 و9 الميلادي، هو ماء الورد
تحرص منطقة قمصر في مدينة كاشان، على إرسال أجود أنواع ماء الورد إلى السعودية مرتين في السنة بغية غسل الكعبة المشرفة، حيث اعتاد السعودييون على غسلها بماء زمزم وماء الورد من قمصر الشهيرة عالمياً بجودة منتوجها
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- بين جزية الفرس للدولة العباسية حتى رفض السعودية استلامه من الإيرانيين… ماء الورد الإيراني | أمير جابر
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى