تنتقل عائلة إسكنداريان من بيروت لـمدينة لوس أنجلوس في أميركا هربا من الحرب الأهلية في بيروت، يزدهر عمل العائلة وتلقى سلسلة مطعامها “دجاج زانكو” نجاحا هائلا في المهجر الجديد، لكن قصة نجاح العائلة الأرمنية تنتهي نهاية مأساوية.
جريمة في مطعم زانكو – خارج بيروت | 1
إنه الرابع عشر من يناير عام 2003، ومارديروس إسكندريان الذي يصارع السرطان، يغادر منزله لأول مرة منذ أشهر.
قبل عشرين عاما، انتقلت عائلته من بيروت التي مزقتها الحرب إلى لوس أنجلوس، حيث ازدهرت سلسلة مطاعم العائلة “دجاج زانكو” في ولاية كاليفورنيا.
ولكن اليوم، مارديروس المعروف بسخائه في أعمال الخير، وكبير العائلة .. في طريقه لارتكاب جريمة وحشية.
جريمة في مطعم زانكو – نهاية الحلم | 2
عُرف مارديروس إسكنداريان بأمرين: كرمه تجاه الجالية الأرمنية، وحبه العميق لعائلته لا سيما والدته، التي عاملها كملكة.
ما الذي دفعه إذا لتسجيل علامة “دجاج زانكو ” التجارية باسمه هو فقط؟ وكيف يمكن لإعادة توزيع مشروع تجاري بسيط بين عائلة محبة ومترابطة أن ينتهي بجريمة قتل؟
- فيراري ضد لامبورغيني- حروب الأعمال
- كوكاكولا ضد بيبسي – الكوكايين هو الملك | 1
- كوكاكولا ضد بيبسي – وحش الحلوى | 2
- كوكاكولا ضد بيبسي – الكولا تهيمن | 3
- كوكاكولا ضد بيبسي – ثأر المقلد | 4
- بودكاست حروب الأعمال | جريمة في مطعم زانكو
- كوكاكولا ضد بيبسي – ثورة الصودا | 6
- كوكاكولا ضد بيبسي – لا قداسة للوصفة | 5
- فيسبوك ضد سناب شات – حروب الأعمال
- نتفليكس ضد بلوك باستر