ينتخب في كل رحلة حج له إرثًا علميًا يتدارسه في هول استشعار عظمة نسك مهيب، وفي سنته الجامعية الثانية أخذ يتدارس المجلد الثاني من زاد المعاد في هدي خير العباد للعلامة ابن القيم الجوزية. لم تكن مصادفة فقط بل بابًا تشرعت مصارعه لتتكشف له من بين الشخوص رجل من خيرة علماء التفسير و الفقه شيخ الإسلام ابن تيمية. يحدثنا ضيفنا في جولة اليوم الأستاذ عبدالله العجيري عن لحظاته المفصلية في تعرفه على ابن القيم، ومدى حجم التأثير العلمي المتكرس في شخصيته جراء تدارسه لإطروحاته ونتاجه، و كيفية اعتباره أنه مشروعه العلمي الأول. وهل من الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي بداية العهد و دافع الانطلاقة أم هو مجرد تعزيز لرغبة خاصة؟ هنا في هذه الحلقة من جولان سنأول إلى سيرة حية لأجساد فنت، وتركت خلفها منجمًا من العلم لا ينقطع
- الصوفي الأول وقلق الهوية؛ المورسكيين أنموذج !
- بودكاست جولان 2 | شحرور؛ قراءة معاصرة أم دين جديد؟ | د. براء حلواني
- بودكاست جَوَلان 2 | محمد رجب البيومي سراج أهل الأدب | مع مشعل الحربي
- “جولان معرض الكتاب” مع عبدالاله العمار
- بودكاست جولان 2 l عبدالرحمن حبنكة مهندس الفكر الإسلامي عثمان القحطاني
- ابن القيم واللحظة المِفصلية في حياة العجيري!
- قصة معروف ؛ مغرّد يبحث عن خلود من نوع آخر !
- بودكاست جَوَلان 2 | تولستوي مواطن العالم وإنسان الإنسانية مع هشام العبيلي
- مالذي ميّز الإمام الشافعي عن الأئمة الأربعة؟ / مشاري الشثري
- ما هو أثر الفردانية والاستهلاك على المجتمعات؟! / يزيد اليوسف