شارك البودكاست

تمتد يد الموساد لتطال ما سمتهم غولدا مائير سابقا “أعداء إسرائيل”، وفي الحين الذي تبدو فيه أذرع الموساد ممتدة دون رادع، يظهر في المشهد، تعاون أجهزة استخبارية عربية.

Series Navigation<< الإرهاب في تونس.. تطرف ديني أم نتيجة للفشل السياسي؟ميناءُ بربرة.. هل سيقود أثيوبيا للسيطرة على القرن الأفريقي؟ >>