شارك البودكاست

عشرون عاماً مضت؛ عشرون عاماً التصق خلالها اسم ليونيل ميسي ببرشلونة، وصدّق فيها العالم أنهما كيان واحد، جسد واحد، وتاريخ واحد، ولم يتنبأ أكثر المتشائمين المنكسرين بانفصال وفراق آتٍ في الأفق.
رحل إذاً ميسي عن بيته الأزلي برشلونة؛ رحل فانكسرت القلوب وتلاشت الأحلام عند محبي الأسطورة وعاشقي البلوغرانا، فكيف إذاً كانت سهرات النهاية؟ وكيف انكسر العشق الذي لا ينكسر؟

  • برشلونة ميسي، قصة النهاية