تناقضات الرئيس إردوغان في السياسة الداخلية والخارجية لا تعد ولا تحصى، فالجميع يتذكر ما قاله عن حكام الإمارات والسعودية ومصر والكيان الصهيوني، ثم كيف عاد وتوسل إليهم كي يصالحوه ويغفروا له ما قاله عنهم، أما مساعي إردوغان للمصالحة مع الرئيس بشار الأسد فهي الأغرب؛ لأن الرئيس الأسد يعدّ إردوغان مسؤولاً عن كل ما تعرضت له سوريا خلال السنوات الماضية.
- الجمهورية التركية في عيدها المئوية.. بين العلمانية والدين
- أزمة اللاجئين.. قضية تركيا الأهم
- إردوغان بين مطرقة بوتين وسندان بايدن
- مصالحة إردوغان مع بايدن والحلف الأطلسي. فماذا عن بوتين؟
- واقع الإعلام في تركيا
- انتخابات تركيا ..بين كمال الأول وكمال الثاني مئة عام
- إردوغان والسيسي .. هل يتحول العداء إلى صداقة ثم تحالف؟
- إردوغان والتقلب المستمر في المواقف
- العلاقات التركية الإسرائيلية.. كيف تغير موقف أردوغان؟
- أردوغان وأزمة اللاجئين السوريين في تركيا