شارك البودكاست

في الحلقة الرابعة من بودكاست فيء

امرؤ القيس ورحلته إلى القيصر يوستنيانس ملك الروم

ليلةٌ علاها البرقُ في كُلَِّ آن، كانَ وقتِها في جلسةِ سُكرٍ حيثُ أتاهُ النبؤ المشؤوم،

قَتلت قبيلةُ بني أسد والده ملكِ كِندة، لينهي هذا الخبر فترة اللهو واللعب

وليبدأ بعدها بإعدادِ العدّة للأخذِ بالثأرِ منهم مستنجداً بقبيلتي بكر وتغلب رافضاً أيَّ صلحٍ يُذهِبُ حقَّ الدم

Series Navigation<< أحمد مطر – قصيدة الممكن والمستحيلأبو تمام – هُوَ الدَهرُ لا يُشوي وَهُنَّ المَصائِبُ >>