ودعته وبودي لو يودعني
صفو الحياة وأنّي لا أودعه
كُتب عليه فراق حبيبته، فكبت ابن زريق البغدادي قصيدة تلامس شغاف القلب، وتزرع حزنًا شفيفًا في عمق الروح، لم يصل إلينا عنه غيرها. ورحل دون أن يتمكن من تحقيق مسعاه الذي ارتحل لأجله. فما هي القصة وفي أي ظرف كُتبت القصيدة؟
لمعرفة القصة تابعونا على منصات تنوين بودكاست في برنامج وحي القصيد.
- جرير والفَرَزدق – سباق الهجاء
- بودكاست وحي القصيد: مقطع تشويقي
- وحي القصيد | الفدائي – إبراهيم طوقان
- أبو فراس الحمداني – أَراكَ عَصِيَّ الدَمع
- أبو البقاء الرندي في رثاء الاندلس | وحي القصيد
- الفراقية – ابن زريق البغدادي
- شوقي بزيع | جبل الباروك في رثاء كمال جنبلاط
- أرسلت روحي – نادر شاليش
- وحي القصيد | المتنبي – يا أخت خير أخ
- أخي جعفر | محمد مهدي الجواهري