شارك البودكاست

في الحلقة الأولى من سلسلة مع “الذاكرة السياسية” يتحدث الوزير الأردني الأسبق الدكتور بسام العموش عن فترة تعيينه سفيرا لبلاده في إيران. العموش يضيء على التحديات التي واجهته عندما تسلّم منصبه في طهران. بقي ينتظر 6 أشهر حتى تم تعيين موعد له لتقديم أوراق اعتماده. ويكشف أن تحركاته واتصالاته كانت كلها مراقبة. يقول: ليس في إيران مسجد واحد لأهل السنّة وكان يُصلي مع عدد من الدبلوماسيين في مرآب للسيارات تابع للملحقية السعودية، مع ذلك طلبت منهم السلطات الإيرانية التوقف عن الصلاة في هذا المكان. وفي الحلقة يعرض بسام العموش لكواليس لقاءاته مع المسؤولين الإيرانيين والمواضيع التي كانت تزعجهم وردّه عليهم. السفير الأسبق لدى إيران يتطرق إلى الخلايا النائمة لإيران في مختلف دول العالم ويكشف معلومات عن شحنة الأسلحة التي كانت مرسلة من إيران وتم ضبطها في الأردن.

الجزء الثاني من هنا

Series Navigation<< وزير التجارة العراقي الأسبق محمد الراوي يفصح عن سر أخفاه عن الأميركيين في معتقلهالسفير الأردني الأسبق لدى إيران د. بسام العموش – الجزء الثاني >>