شارك البودكاست

مع بداية حرب أوكرانيا، اتبعت الولايات المتحدة استراتيجية عزل روسيا اقتصاديا ودبلوماسيا والضغط على البلدان المقربة من موسكو. ومن بين هذه البلدان، الجزائر التي وجدت نفسها بين محورين: روسي من جهة وغربي بقيادة الولايات المتحدة من جهة ثانية، ما حدا ببعض المراقبين للحديث عن ضغوط أمريكية على بلد المليون شهيد، كما أشار إلى ذلك صراحة وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف.

فهل فعلا تتعرض الجزائر لضغوط أمريكية للحد من علاقاتها مع موسكو؟ وإلى أين يمكن أن تصل؟ وكيف يمكن للجزائر الوقوف في وجه هذه الضغوط؟

الإعلامية آمال العريسي تستضيف الدكتورة لويزا آيت حمادوش أستاذة العلوم السياسية والعلاقات الدولية بجامعة الجزائر، وتناقشان الموضوع بكل تفاصيله في  حلقة مميزة من بودكاست الجزيرة “بعد أمس”.

ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.

تابعنا على إنستغرام | https://aj.audio/instagram

تابعنا على تويتر | https://aj.audio/twitter

تابعنا على فيسبوك | https://aj.audio/FB

بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. منتج الحلقة: مروان لوناس، تصميم الصوت: ميشال بو داغر.

Series Navigation<< من يُحدد السياسة الخارجية الأمريكية؟باكستان النووية.. على شفا الانهيار؟ >>