حلقة من صالون السكري نتحاور فيها حول “مهنية الإعلام”. في محاولة لتوضيح المفاهيم المرتبطة به بعيدا عن الشعارات.
يعتقد البعض أن “الحياد، والموضوعية، والدقة، والتوازن” وغيرها من القيم الإعلامية ليست إلا شعارات يمكن التغني بها في إطار انتقاد الإعلام.
إلا أن هذه المفاهيم وعلى رأسها مفهوم “المهنية” محددة وتطورت منذ النصف الأول من القرن التاسع عشر.
والأغرب أن تطورها لم يكن فقط بسبب رغبة في تأسيس تجربة صحفية وإعلامية محترمة بقدر ما كان استجابة لضغوط السوق مع ظهور وكالات الأنباء التي تتعامل مع عدد كبير من الصحف والمنافذ مختلفة التوجهات والمشارب.
نتعرض في هذه الحلقة أيضا للغز التفرقة بين الصحفيين والإعلاميين في مصر، وهي بدعة لا توجد في أماكن أخرى كثيرة ودافعها الأساسي هو تقسيم المنافع على عدد أقل من الأشخاص.
شاهد حلقات صالون السكري بالفيديو على يوتيوب: bit.ly/FamMeet
- أقباط مصر المسجونون خلف أسوار الكنيسة
- مناظرة القرآن: صالح لكل زمان ومكان ولا خيار لنا في الامتثال لله. د. خالد حمزة ود. محمد عبد الغفار
- هل فعلها البابا شنودة وحبس الأقباط؟
- تجارب ملهمة: من التصوف إلى قمة كليمانجارو مع أمال عويضة ونادية العوضي
- ضرب الحبيب أو العنف المنزلي: شهادات من نساء وفتيات في مجتمع متدين بطبعه
- الاحتراف في الإعلام، أو بلاش تقلد ريهام
- ضرب الحبيب (٢): الجزء التاني من شهادات نسائية تتحدث عن العنف المنزلي مع تعقيبات د. نبيل القط
- شبرا: ذكريات وحكايات مع نعيم صبري ووائل عباس وآخرين
- السفر في زمن الكورونا: نصب وإثراء على حساب معاناة الناس
- قرارت العام الجديد وكيف نلتزم بها