كل يوم يمكنك أن تذهب مساءً إلى الأغوار؛ لتراقب التجمعات البدوية وهي تمارس حياتها الطبيعية بين رعي وعجن وخبْز، ثم في نهار اليوم التالي يمكنك أن تذهب إلى المكان ذاته؛ فترى ردم المنازل والبركسات وخزنات المياه المسطحة والملقاة على الأرض، هي ذاتها التي كانت تضج أمس بالحياة، لأن جرافة الاحتلال مرت من هنا؛ فسوّت كل التجمعات بالأرض.
لقراءة كامل التقرير على الرابط التالي:alresalah.ps/p/253816
- الحكواتي ديرية يحمل قصص الثوار إلى مدن الضفة
- كعك القدس”.. تاريخ وهوية عتيقة يحاربها الاحتلال”
- عائلة صالحية.. دفن الاحتلال ذكرياتهم تحت ركام الهدم
- لن تمروا”.. سكان الخان الأحمر يواجهون التهجير المستمر”
- بتيري يا باذنجان.. يا قطعة من الجنة
- الأغوار.. أن تُهدم حياتك كل يوم
- عائلة كرامة.. كانوا في انتظار الثلوج فجاءت معاول الهدم
- من الشيخ جراح إلى جبل المكبر.. الاستيطان المسعور
- نظام أبو رموز.. المقدسي الذي وقّع عهداً مع الأقصى
- من فلسطين إلى سوريا.. برد الخيام لن يشعر به إلا اللاجئون