شارك البودكاست

تعوّد أهالي النقب على أن يبدأوا صباحاتهم مع أصوات جرافات الاحتلال التي أتت لهدم تجمعاتهم البدوية، ولا زالوا كذلك منذ عام 76. يحاولون الذود عن قراهم مسلوبة الاعتراف بكبرياء منقطع النظير، وبعيد كل البعد عن الصورة الإعلامية، لأن الجميع هناك مواطنين ومسؤولين يمنعون من التواصل إعلامياً مع المؤسسات الإعلامية العربية ليعكسوا صورة العنصرية (الإسرائيلية).
لقراءة كامل التقرير على الرابط التالي: alresalah.ps/post/253846

Series Navigation<< الأغوار.. أن تُهدم حياتك كل يومالهبات الشعبية تكبح تغول الاحتلال في الأراضي الفلسطينية >>