شارك البودكاست

الأسير عمر عبد الجليل العابد

السكين.. لبّت نداء الأقصى!

بعد إحدى العمليات يلي تم تنفيذها ورد الفعل من الاحتلال، ورد فعل الشعب الفلسطيني.. قررت إنه أنا  بدي كون الشهيد التالي، وبلشت اجمع بمصروفي عشان اشتري مسدس، كنت اشتغل بالحراثة وكان في مثل بحكي:

ما بحرث الأرض إلا عجولها.. وهذا المثل معناه كبير ولهيك إشتريت سكينة مسنونة بتقص الحديد وخبيتها.

Series Navigation<< الأسير ماهر الهشلمون ترك كل شيء خلفه.. لنُصرة الأقصىكاتم الصوت.. الذي أوجع “إسرائيل” >>