شارك البودكاست

واحنا رايحين في نوم عميق بالليل، بتحصل جوه أجسامنا أحداث جسام..ملحمة عظيمة بمعنى الكلمة بتديرها ساعتنا البيولوجية..
يا ترى ايه أحسن وقت في اليوم للدراسة، وأنسب وقت نمارس فيه رياضة، وأكتر وقت بننتج فيه ونبدع ونبتكر وتنور في أدمغتنا فيه حلول عبقرية..؟

حتى دخول الحمام، فيه أوقات له بتفضلها ساعتنا البيولوجية..
يا ترى ايه اللي بيحصل بالظبط لخلايانا وأجهزتنا الداخلية لما نومنا يقل أو يتقطع أو يتلخبط؟
هل حياتنا العصرية بما فيها من موبايلات وكمبيوترات وشاشات وسهرات ووسائل تواصل وامتداد لأوقات العمل والدراسة بتأثر سلباً على هورموناتنا وصحتنا البدنية والنفسية؟

ومين هي الأنسة نوفوتص المديرة العظيمة اللي بتؤمر وتنهي وتدير ده كله؟

Series Navigation<< في عشق المكان والإنسان: الإسكندريةمش مُلزَمة..مش مُلزَم >>