“لي طفلة. أنا أبٌ. لكن لا شيء فيَّ يشدُّني إلى أبوَّةٍ” محمود درويش
محمود درويش مسموح له أن يستعرض فحولته على نساء العالم، وينجب معهن الأطفال ولا يعترف بهم، فهو شاعر القضية وكل النساء في فراشه في خدمة القضية، وقرابين لشعره وللأرض المحتلة، فنبي القضية نصف إله قرّر ألا يكون له أثر غير شعره
هل ندم سليم بركات على حسّه العروبي المبالغ فيه أثناء الحرب؟ هل عزلته عزلة أم حالة من تأنيب الضمير أم رهاب من الناس، وهل توقفه عن كتابة سيرته جاءت من أجل عدم أذية الآخرين أم هروب من الماضي؟
كيف لنا أن نكتب يوميات أو مذكرات أو سيراً ذاتية دون أن نفشي أسراراً أو نواجه الماضي؟
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ابنة محمود درويش السرية التي اغتالت الكتابة عن الذات | كمال الرياحي
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى
- كيف نفهم الجدل حول مفهوم العدل الإلهي؟ | محمد يسري