شارك البودكاست

أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، مؤخراً، عن وجود ترتيبات للقاء محتمل يجمعه برئيس النظام السوري بشار الأسد، إلى جانب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الذي يقود وساطة لتطبيع العلاقات بين أنقرة ودمشق.

الإعلان أثار صدمة واسعة، وخاصة لدى المعارضة السورية، فيما خرجت مظاهرات رافضة لهذا المسار في مدن الشمال السوري.

أسئلة كبيرة يطرحها هذا التوجه التركي، لا سيما وأن خطوات “التطبيع” أخذت نسقاً متسارعاً جداً منذ الكشف عن وجود لقاءات على المستوى الاستخباري بين الجانبين.

فلماذا تسير أنقرة على طريق التطبيع مع دمشق، في هذا التوقيت تحديداً؟ وماذا عن حسابات كل من موسكو ودمشق؟ وهل يعني ذلك طيّ صفحة الثورة السورية إلى الأبد؟ وماذا عن مصير الملايين من اللاجئين والنازحين؟

في حلقة جديدة من “بعد امس”، تطرح آمال العريسي هذه الأسئلة وغيرها، على الباحث في العلاقات الدولية، الدكتور عبد الله عقرباوي.. استمع إلى القصة كاملة.

ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.

إنستغرام | https://aj.audio/instagram

تويتر | https://aj.audio/twitter

فيسبوك | https://aj.audio/FB

بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. منتج الحلقة: محمد عابد، يوسف النعيمي، تصميم الصوت: ميشال بو داغر.

Series Navigation<< التنمية المستدامة.. لماذا تعثرالعرب؟لماذا لا يخرج الأردن من أزماته؟ >>