لا أذكر الكثير. خبط شديد على باب المنزل، وصراخ وصياح: “اصحوا البيت بيقع”. تخبط وخوف، ورعب وقرارت سريعة، وحركات متخبطة من الجميع
خمسة أدوار طويلة جداً وقصيرة جداً، تلك التي قطعتها في وقت ضئيل وطويل جداً. وصلت إلى مدخل العقار، وانهارت أمامي قطعة ضخمة من المنزل. نجوت منها عند آخر لحظة. أخرج، وتلحقني قطعة أخرى لا تقل حجماً عن مثيلتها
ينهار العقار مثل جبل ثلج تعرّض لقرص الشمس مباشرةً، فجأةً وبلا أي مقدمات يذوب العقار أمامي ويملأ التراب الجو كما يملأ حلقي، ورئتيّ وعينيّ، وشعري وملابسي
عانت والدتي العزيزة من مرض التهاب المفاصل الروماتويدي، منذ أكثر من اثنتي عشرة سنةً تقريباً. ألم صباحي مستمر منذ بداية مرضها، وتورم وصياح من الألم كل ليلة. هل تلك الأمور يجب أن تغيّر وجهة نظري تجاه وفاتها؟ لا قاطعة
- لماذا تتفاخر بعض النساء بأنهن لسن نسويات؟
- سقف أحلامنا: التطلع لحياة عادية | راما قنواتي
- الحقوق الطبيعية حقوقٌ للفرد قبل أن تكون حقوقاً لمجموعة | أمجد عون
- من المفضّل أن لا تسأل من خرج للتو من سوريا هذا السؤال | يوسف نبيل نعمان
- أهتم بها بشكل خاص وتواصل مع أصحابها… حكايات عبد الناصر مع رسائل المصريين | محمد شعبان
- أنا شيماء العيسوي… فقدت عائلتي كلّها في لحظة واحدة | شيماء العيسوي
- خلال عام 2020 عرفتْ صديقتي أن حبيبها السابق اغتصبها | إيناس كمال
- زيجات عربية سياسيّة قديمة جديدة | سامي مروان مبيض
- لو أستطيع حمل المخيم كله إلى فلسطين | ميرا صيداوي
- يموت صفوت الشريف ويترحّم المصريّون على سعاد حسني | رصيف22