في العدد الأخير من هذا الموسم من حديث الثقافة سنرحل عبر سفينة الشعر المغربي من خلال أحد رموزه الكبار و الذي لم ينل حظه من الانتشار و الشهرة و الغريب أن كل النقاد المغاربة و الأدباء يعترفون بتميز شعره و ندرته وإن كان مقلا في إنتاجاته الأدبية فهو صاحب الديوان الوحيد الفروسية و الذي لوحده كاف ليجعله في مصاف النابغين من فحول الشعراء ، برع في الشعر الفصيح و كان من رواد المجددين على غرار السياب و نازك الملائكة فكان شاعر التفعيلة امتلك ناصية اللغة فدافع عن كل ما آمن به وهو الوطني صاحب المبادئ الراسخة فكان من جيل الإستقلال وما بعده ،تقاذفته كل التيارات السياسية ،فاختار منها ما ينهض بوطنه ويحقق المساواة وقيم العدالة …إنه أحمد المجاطي…شاعر المغرب
- ليو تولستوي … فيلسوف الشعب
- الخيال العلمي بالعالم العربي…خالد أحمد توفيق ،أحمد إفزارن
- حنا مينة … شيخ الرواية العربية
- جبران خليل جبران …أديب المهجر
- أبو القاسم الشابي … فولتير العرب
- أحمد المجاطي … أمير شعراء المغرب
- عمر أبو ريشة – الوصية
- الراهبة – عمر أبو ريشة
- ليوبولد سنغور سيدار …عبقري الأدب و السياسة
- بدر شاكر السياب … شاعر النبؤات و الأحزان