شارك البودكاست

لم يكن في حسابات إبراهيم خليل أن تصبح حملة “بيت بدل الخيمة”، فعالية وطنية فلسطينية لبناء بيوت متواضعة للاجئين السوريين في البرد القارس، بدلاً من حملة عادية نُظمت لجمع المدافئ، والخيام، والعوازل، والملابس والأغطية للاجئين في شمال سوريا، حيث فاقت كمية التبرعات توقعات خليل ورفاقه، فتوسعت الفكرة.
لقراءة كامل التقرير على الرابط التالي:alresalah.ps/p/254955

Series Navigation<< نظام أبو رموز.. المقدسي الذي وقّع عهداً مع الأقصىالطفل قنيبي.. حبس منزلي إجباري وطفولة معلّقة على النافذة >>