لم يكن في حسابات إبراهيم خليل أن تصبح حملة “بيت بدل الخيمة”، فعالية وطنية فلسطينية لبناء بيوت متواضعة للاجئين السوريين في البرد القارس، بدلاً من حملة عادية نُظمت لجمع المدافئ، والخيام، والعوازل، والملابس والأغطية للاجئين في شمال سوريا، حيث فاقت كمية التبرعات توقعات خليل ورفاقه، فتوسعت الفكرة.
لقراءة كامل التقرير على الرابط التالي:alresalah.ps/p/254955

من فلسطين إلى سوريا.. برد الخيام لن يشعر به إلا اللاجئون
by
Tags:
Leave a Reply