شارك البودكاست

مالكوم إكس.. الشاب الزنجي الذي ترك المدرسة ليكمل مسيرة الحقد على البيض ورفض الواقع الاجتماعي الذي اعتبره عنصري وظالم فوجد مكانا له في صفوف “أمة الإسلام”

Series Navigation<< الإسلاميون الجدد.. أفق متنافر مع إسلام السوقالنرجسية وجنون العظمة.. كيف تنبأ دوستويفسكي بالشبكات الاجتماعية؟ >>