شارك البودكاست

عاش “فيرمير” في بيت غاصِ بالصخب والحركة، فكان لديه أحد عشر طفلا من زوجته “كاترينا” وكانت والدتها وأخوها يعيشان معهم، إلا أنه ظل يرسم لوحاته ويقبض بحرص على لحظات الهدوء.

Series Navigation<< الرقص الأفريقي.. روح الحياة وإرهاب المستعمركيف نقلت روايات نجيب محفوظ “الوجودية” في ثوب شرقي؟ >>