مع كل أزمة أو فشل داخلي كبير، يسارع ترمب لفتح بوابة الطوارئ الخارجية الخاصة به والتي عادة ما تطل منها فقاعة إعلامية جديدة، يستتر خلفها للذهاب للممر الآمن وتجاوز الأزمة.

Series Navigation<< “لعبة النفوذ”.. كيف هندسَ مقتدى الصدر صعوده الشعبي بالعراق؟سيد قطب.. كيف أثرت كتاباته في تشكيل التيارات الجهادية؟ >>