شارك البودكاست

رغم انقضاء زمن العبودية، إلا أن فرنسا لازالت تحتفظ بالعديد من الجزر كقطاعات تابعه لها، كغوادلوب التي تحاول فيها محو تاريخها القاتم عبر بناء متحفا تذكاريا بدلا من تعويض أهلها.

Series Navigation<< سمعتها “ياني أم لورال”؟.. لماذا تنتشر “التفاهات” سريعا على الإنترنت؟“قالوا إيه علينا”.. تعبئة سياسية لجيل بائس >>