تواصل روسيا حربها على أوكرانيا، على أمل تحقيق “انتصار” جديد، بعد سنوات قليلة من إعلانها تحقيق جميع أهداف تدخلها في سوريا، ما يشي بثقتها في الحفاظ على مكاسبها على الساحل الشرقي للمتوسط. لكن التقاطعات بين الساحتين متعددة، فالغرب يبحث عن جميع أوراق الضغط الممكنة على موسكو، وقد يكون تحريك الوضع في سوريا إحداها، كما أشارت تقارير إلى إرسال النظام السوري قوات للمشاركة في حرب أوكرانيا إلى جانب الروس.
فكيف يراقب السوريون ما يجري في أوكرانيا؟ وهل يتوقعون تحريكاً غربياً للمياه الراكدة في بلادهم؟ وماذا عن التباين بين هبة الغرب لنصرة أوكرانيا مقابل ترك سوريا لقمة سائغة لروسيا؟
عمر إدلبي، مدير مكتب الدوحة في مركز حرمون للدراسات المعاصرة، يجيب على أسئلة آمال العريسي في هذه الحلقة من “بعد أمس”.. استمع إلى القصة كاملة..
ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.
إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تويتر | https://aj.audio/twitter
فيسبوك | https://aj.audio/FB
بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. الحلقة من إعداد: محمد عابد، تصميم الصوت: ميشال بو داغر، مُنتج التفاعل والتواصل: محمود النجار.
- سقوط التطبيع
- من الأقصى.. أرض الرباط
- إعادة إعمار غزة.. معركة أخرى
- صورة إسرائيل في الغرب.. ما الذي تغير؟
- ليالي الإرباك في فلسطين (قصة ميدانية)
- تداعيات حرب أوكرانيا على سوريا
- “الجيش الذي لا يُقهر”.. نهاية أسطورة
- هل ولى زمن الدولار؟
- سويفت.. من نظام مالي إلى سلاح
- إيران وحرب أوكرانيا.. حسابات الربح والخسارة