تمتد يد الموساد لتطال ما سمتهم غولدا مائير سابقا “أعداء إسرائيل”، وفي الحين الذي تبدو فيه أذرع الموساد ممتدة دون رادع، يظهر في المشهد، تعاون أجهزة استخبارية عربية.

Series Navigation<< الإرهاب في تونس.. تطرف ديني أم نتيجة للفشل السياسي؟ميناءُ بربرة.. هل سيقود أثيوبيا للسيطرة على القرن الأفريقي؟ >>