شارك البودكاست

إنها عشرون عاماً، عشرون عاماً من الوقوف.. من الانتظار.. من الساعات الطوال.. من عد الدقائق.. من اللحظات المليئة بالعتمة.. من السنوات العجاف.. من الأعياد التي تمر ولا تمر، عشرون ضاعت فيها طفولة وشباب، وحين اكتملت الرجولة جاء الفرج، لتبقى التفاصيل الصغيرة تخرج كل يوم من الذاكرة. الذاكرة التي بدأت تجتر طعماً قديماً، أو جداراً ملوناً، أو صديقاً قديماً، أو طريق الحارة الذي تغير.
لقراءة كامل التقرير على الرابط التالي:alresalah.ps/p/255881

Series Navigation<< قوانين الاحتلال.. أولها أملاك الغائبين وآخرها البستنةمتلازمة الصمود.. حتى ذوو الإعاقة يخيفون الاحتلال >>