شارك البودكاست

لطالما انتظرت والدة الأسيرة إيمان الأعور خبراً عن ابنتها، يخفف عنها آلام المرض، وكانت تردد “أنا بستناكِ يما.. بستنى أضمك لصدري”، كانت تقول ذلك وتردده عبر الإذاعة وهي تعلم أنها وسيلة التواصل الوحيدة بين الأسيرات وذويهن، قبل أن تفقد الروح الأمل، وترحل وهي تنتظر لهفة رجوع ابنتها إلى حضنها.
لقراءة كامل التقرير على الرابط التالي:alresalah.ps/p/257051

Series Navigation<< الأسير أيمن الكرد.. حياة دون قدمينزهرة الأقحوان”.. أول تنظيم نسوي مقاوم” >>