الانجذاب هنا مبني على شخصية الآخر، وإحساسه، وطاقته، والهالة التي تحيط به، بمعزل عن أعضائه التناسلية، أو عن الطريقة التي يفضّل أن يعرّف بها عن جنسه، أو ميوله
أشعر بطريقة ما، بأنني أنتمي إلى أطياف مجتمع الميم عين جميعاً، بحيث من الممكن أن أنجذب جنسياً، أو عاطفياً، إلى أي شخص كان، بغض النظر عن جنسه، أو جندره، أو ميوله الجنسية
- كيف تحوّل انفجار بيروت إلى قصة بوليسية للإعلام و”فرجة” للبنانيين | عباس بيضون
- “كانوا يبدعون بترديدها”… أغاني رجال دمشق في رحلة حمّام السوق | آرام ميداني
- “شعرت بارتباط بين التعذيب والدين”… من حكايات حَفَظَة القرآن في الصغر | ريم سويسي
- “عروس داعش”… حكاية “الحمقاء الصغيرة” التي خلعت الشادور وظهرت بـ”نيو لوك” | عثمان بوشيخي
- من يغترب سينجو ومن يبقى… سيكون لقاتله تمثال | عماد بزي
- وجدت الكلمة التي تعبّر عن هويّتي الجنسية | لين قاروط
- اعتبر والدها جمال صوتها “عاراً”… الست توحيدة التي شغلت الناس قبل اختفاء أثرها | معاذ سعد فاروق
- هناك شعرة بين التحرش والغواية”… رجال يتعرّضون لتحرّشات جنسية نسائية | سامية علام”
- كم مرة أنقذت كلماتكما أرواح المسجونين… في رثاء مريد ورضوى | عبد الرحمن الجندي
- هل كانت رؤيتنا للقرآن ستتغير إذا فسّرته النساء؟ | أحمد متاريك