التفريق بين عمال الياقات البيضاء و الياقات الزرقاء يُستخدم عادة لتوضيح الفوارق الاجتماعية وشروط العمل والرواتب والفئات المهنية. يضع هذا أصحاب الوظائف المحترمة وعالية الأجر في مواجهة مع أصحاب الوظائف الأخرى غالباً ما تكون “غير مرئية” ولكنها ضرورية، مثل وظائف حراس الأمن أو موظفي التنظيف.
في هذه الحلقة، نتناول تأثير تجاهل هؤلاء العاملات بشكل منهجي على حقوقهن وقدرتهن على كسب لقمة عيش شريفة. ما هي ظروف عمل هؤلاء النساء ؟ وما هي الإجراءات المتخذة لتحسين أوضاعهن ؟
إعداد و تقديم : أميمة زكري أجراي
هندسة صوتية : عثمان جماد
فوتوغرافية : نجوى بنشباب
تواصل : مريم الرامي
يندرج إنتاج هذا المحتوى ضمن مشروع ” صوت و قيادة النساء ” الذي تنفذه منظمة أوكسفام بالمغرب بدعم مالي من وزارة الشؤون العالمية الكندية وبشراكة مع المجلس الوطني لحقوق الإنسان. لا يمثل هذا العمل بالضرورة رأي وموقف هؤلاء الشركاء.
- “وثائقيات قادات : ”نساء التبوريدة
- Selma Bennis : “Il faut être acteur de sa vie”
- Teaser 9addat
- Naima Korchi : “Mettre l’humain au centre de ses préoccupations”
- Maria Daïf : “L’argent sans art et sans partage des connaissances n’a pas de sens”
- “وثائقيات قادات : ”وسط الذياب
- Hanae Bezad : “Il faut suivre ses intuitions et savoir échapper au système”
- Siham Meftahi : “L’éducation et le niveau de conscience et de maturité ne sont pas à confondre”
- Kenza Lahlou : “Pour rencontrer les bonnes personnes, il faut savoir mettre toute son énergie dans ce sens”
- Oum El Ghait Ben Sahraoui : “Vaincre sa culpabilité et savoir se pardonner permettent d’aller de l’avant”