“كل السوريين الذين عانوا من انعدام استقرار البلاد وما يرافقه من ضغوطات مادية ومجتمعية كانوا ضحية مرض حسني الزعيم بالسكري بقدر ما كانوا ضحية المطامع الأميركية والإسرائيلية، كانوا ضحية ضحكات الزعيم بعد ترهيبه لوفد الوجهاء بقدر ما كانوا ضحية مؤامرة الإنكليز على البلاد”
بعد دخول وجهاء دمشق إلى مكتب حسني الزعيم، ورده اتصال، فرفع السماعة وراح يصرخ غاضباً: “لا يهمني، أعدمه فوراً، سكين أو مسدس لا فرق أعدمه، سوف أعلّم هذا الشعب احترام القانون”، ثم أغلق السماعة ونظر إلى وجوه الحاضرين المصفرّة، وسألهم عن سبب حضورهم إلى مكتبه…
Listen to Raseef22 on Podeo
إستمعوا ل رصيف22على بوديو
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- هيك شعب بدو هيك واحد متلي”… محطات من أوّل انقلابين شهدتهما سوريا | محمد ياسين درويش”
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى