هل جربتَ أن تحيا بقلب مُكفّن؟ هذه أصواتٌ بعيدة نجت من الزلزال بأجساد حيّة وقلوب كفّنها الفزع، أكتب عنها لعلّها تصل ولعلّي أنجو من عجزي
سوف تصالحنا الحياة يوماً، وسوف نشرب أقداح الصُلح يوماً، سنشربها بأرواحنا المنهكة وجروحنا التي لن تندمل، بل ستبقى لتحكي النوائب التي مرت من هنا، ولازلنا هنا
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- هل جربتَ أن تحيا بقلب مُكفّن؟ | وئام يوسف
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى