صحافي مصري يُدعى محمد أفندي توفيق، أصدر عام 1898، جريدة ساخرة أسماها “حمارة مُنيَتي”، عُنيت بأخبار هؤلاء الكائنات، وأصبحت مع الوقت تتهكم من خلالهم على كبار شخصيات الدولة، على رأسهم الخديوي عباس الثاني، ومفتي الديار المصرية آنذاك الشيخ محمد عبده
“حمارة مُنيتي”… صدرت عام 1898 بشكل أسبوعي، وإن كانت قد تعرضت بعد ذلك للعديد من المشاكل المادية، لكنها تظل حالة مهمة عند استعراض تاريخ الفكاهة في مصر، لما تمثله الكتابات بها من طريقة غريبة في الإتقان والروعة عند النقد والسخرية
Listen to Raseef22 on Podeo
إستمعوا ل رصيف22على بوديو
- كيف تحوّل انفجار بيروت إلى قصة بوليسية للإعلام و”فرجة” للبنانيين | عباس بيضون
- “كانوا يبدعون بترديدها”… أغاني رجال دمشق في رحلة حمّام السوق | آرام ميداني
- “شعرت بارتباط بين التعذيب والدين”… من حكايات حَفَظَة القرآن في الصغر | ريم سويسي
- “عروس داعش”… حكاية “الحمقاء الصغيرة” التي خلعت الشادور وظهرت بـ”نيو لوك” | عثمان بوشيخي
- من يغترب سينجو ومن يبقى… سيكون لقاتله تمثال | عماد بزي
- هاجمت الشيخ والخديوي… قصة أشهر جريدة هزلية في تاريخ الصحافة المصرية | معاذ سعد فاروق
- اعتبر والدها جمال صوتها “عاراً”… الست توحيدة التي شغلت الناس قبل اختفاء أثرها | معاذ سعد فاروق
- هناك شعرة بين التحرش والغواية”… رجال يتعرّضون لتحرّشات جنسية نسائية | سامية علام”
- كم مرة أنقذت كلماتكما أرواح المسجونين… في رثاء مريد ورضوى | عبد الرحمن الجندي
- هل كانت رؤيتنا للقرآن ستتغير إذا فسّرته النساء؟ | أحمد متاريك