“يُروى أن خاتم النبي انتقل إلى الخلفاء الراشدين، وأولهم أبو بكر الصديق ثم إلى عمر بن الخطاب، ثم إلى عثمان بن عفان، ووقع من يد الأخير في بئر إريس قرب قباء جنوب المدينة المنورة، سنة 30هـ، ولم يُعثر عليه بعد ذلك”
“نقوش كثيرة لخواتم الخلفاء العباسيين تلبّست جانباً من الحكمة… كما في نقش المنتصر بالله ‘يؤتى الحذر من مأمنه’، ونقش المستعين بالله ‘في الاعتبار غنى عن الاختبار’، ونقش المعتمد على الله ‘السعيد من وُعظ بغيره’”
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- نقوش “خواتم” الخلفاء العباسيين… فلسفات ودلالات سياسية ودينية | محمد شعبان
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى