أما أنا، فعمري من عمر جمهورية إيران الإسلامية التي غادرتها عندما كنت في الثالثة من عمري. بعد أربعة عقود، أرى رجال الثورة الملتحين يتمسكون ببقايا السلطة، بقبضة من حديد. أنا سعيد جداً لأن ابنتيّ لم تولدا هناك
“بابا، هل توقعت أن يبقوا هذه السنوات كلها؟”. بماذا يمكنني أن أجيبها؟ إذا تمكنوا من البقاء في إيران سنوات طويلة، فلماذا يريدون مغادرة أفغانستان؟ هل لأن أفغانستان الجميلة فيها آلاف الوديان للاختباء، ثم العودة منها؟ أو أن الرجال الأتقياء لديهم مساحة كبيرة في صدورهم للمزيد من كره النساء؟
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- نسينا جميعنا كيف نستيقظ من كوابيسنا يا ابنتيّ | سهند صاحبديواني
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان