هنا وجدت الونس، وتخلصت من المخاوف التي كانت تراودني ليلاً، كأن أسقط في دورة المياه، وأموت وحيدةً، ولا أجد من ينقذني. أصبح عندي الآن أكثر من صديقة. حكاياتنا لا تنتهي، وضحكنا لا يتوقف. حتى فكرة الموت، لم تعد تراودني
المسنّ الذي يختار العيش في الدار، تحكمه ظروف عديدة، مثل عدم توفر الخدمات في بيته، أو المساحات الخضراء، والجو النظيف، وحرية الحركة، والبعض الآخر يفضّل الدور التي تقدّم خدماتٍ تمريضيةً، خصوصاً إذا كان أبناؤهم لا يجيدونها
Listen to Raseef22 on Podeo
إستمعوا ل رصيف22على بوديو
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- “نسمع أم كلثوم ونتذكر مصر بتاعة زمان”… مسنّون يختارون الإقامة في دور الرعاية | دينا عز الدين
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان