أبى رجال الدين أن تأخذ طباعة الكتب مكانها في الدولة العثمانية، واعتبروا أن كل مَن يحاول ذلك يؤاخي الشيطان في ما يذهب إليه ويسيء إلى دينه
طيلة ثلاثة قرون، رفض العثمانييون السماح بإنشاء مطابع بالأحرف العربية، بسبب الخوف من أن يعمد أصحاب الغايات والأغراض إلى تحريف الكتب الدينية، ولأسباب أخرى
Listen to Raseef22 on Podeo
إستمعوا ل رصيف22على بوديو
- كيف تحوّل انفجار بيروت إلى قصة بوليسية للإعلام و”فرجة” للبنانيين | عباس بيضون
- “كانوا يبدعون بترديدها”… أغاني رجال دمشق في رحلة حمّام السوق | آرام ميداني
- “شعرت بارتباط بين التعذيب والدين”… من حكايات حَفَظَة القرآن في الصغر | ريم سويسي
- “عروس داعش”… حكاية “الحمقاء الصغيرة” التي خلعت الشادور وظهرت بـ”نيو لوك” | عثمان بوشيخي
- من يغترب سينجو ومن يبقى… سيكون لقاتله تمثال | عماد بزي
- “مَن يعمل بها يؤاخي الشيطان”… قصة دخول المطبعة إلى بلاد المسلمين | محمد شعبان
- اعتبر والدها جمال صوتها “عاراً”… الست توحيدة التي شغلت الناس قبل اختفاء أثرها | معاذ سعد فاروق
- هناك شعرة بين التحرش والغواية”… رجال يتعرّضون لتحرّشات جنسية نسائية | سامية علام”
- كم مرة أنقذت كلماتكما أرواح المسجونين… في رثاء مريد ورضوى | عبد الرحمن الجندي
- هل كانت رؤيتنا للقرآن ستتغير إذا فسّرته النساء؟ | أحمد متاريك