تكمن المشكلة برأيي في استسهال العمل الصحافي من قِبل كثيرين، وهو أمر له عوامل عدة، منها تدنّي مستوى النشر في العقد أو حتى العقدين الأخيرين، وانتشار مواقع التواصل الاجتماعي، وبروز مهن جديدة بعيدة عن الصحافة، وما تحمله في طياتها من مسؤولية باتت للأسف تغيب عن بال البعض
أحياناً أشعر وكأن بعض الصحافيين يعتقدون بأن بينهم وبين المحررين ثأراً شخصياً، وإلا لم يطلب منهم المحرر “كثير الغلبة”، هذه الطلبات كلها، مثل ذكر المصادر، وإضافة فقرتين إلى سياق الموضوع وخلفيته، وأعمار المتحدثين وأماكن سكنهم، بل وحتى وضع عناوين فرعية!
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- من يوميات محررة صحافية | زينة شهلا
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان