دول غنية تتراكم على كاهل مواطنيها الديون، حتى تجاوزت ناتجها المحلي الإجمالي بمراحل. الولايات المتحدة، التي تتمتع بأكبر اقتصاد في العالم، باتت ديونها تقارب ثلاثين تريليون دولار، أي نحو 120 بالمئة من ناتجها المحلي الإجمالي، وهو مشهد يتكرر في العديد من الدول الغنية، مثل اليابان وسنغافورة وفرنسا. فمن يملك ديون العالم إذا كانت الدول الغنية نفسها غارقة في الديون؟ ولماذا تواصل الدول الكبرى الاقتراض؟ وهل هو هروب إلى الأمام، أم أن تلك القروض ستؤتي بثمارها يوماً ما؟ وماذا يعني امتلاك حصة من ديون هذه الدولة أو تلك؟
الدكتور كميل الساري، أستاذ الاقتصاد والعلاقات الدولية في جامعة السوربون، يجيب آمال العريسي على تساؤلاتها في “بعد أمس” من الجزيرة بودكاست، استمعوا إلى الحكاية.
ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.
إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تويتر | https://aj.audio/twitter
فيسبوك | https://aj.audio/FB
بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. الحلقة من إعداد: معاذ العامودي ومحمد عابد، تصميم الصوت: ميشال بو داغر، مُنتج التفاعل والتواصل: محمود النجار.
- منظمة التحرير الفلسطينية.. ماذا تبقى منها اليوم؟
- نتنياهو مطلوبًا للعدالة.. هل يُحاسب المجرم يومًا؟
- حرب إسرائيل على الصحافة.. إلى متى؟
- إيران والمنطقة بعد رئيسي.. إلى أين؟
- البندقية في الضفّة.. كيف نقرأ خارطة السلاح؟
- من يملك ديون العالم؟
- في يوم الأسير الفلسطيني، كيف ينجون من الإبادة؟
- محور فيلادلفيا.. نحو احتلال أم اتّفاق؟
- حرب التجويع في قطاع غزة
- إسرائيل المأزومة