نظرية التذوق لم تكن مجرد أداة في فهم الأدبفهي متعددة الوجوه وأصلها في فهم العالم بالمواجهة الفطريةوعندما نقل الأمويون تذوق العرب إلى العالممطعَّماً بالذوق العربي البدوي الأصيلكانوا وسطاء ما بين العرب الطامحين واليونان المندرسةكما فعلها العرب في الفلسفة والعلوم والطب والهندسة
- السودان.. العربية الفصحى بأكثر من لسان
- ضرب شاعر عربي وإسالة دمه في مجلس ملك.. حقيقة أم خيال؟
- “أصل النحو العربي” قصة غموض انتهت إلى غاية الوضوح
- “النحو العربي” ضبط اللسان العربي، فتحوّل إلى غرض جديد من أغراض الشعر
- حطان بن المعلى
- من الشام إلى الأندلس والعكس.. هكذا جعل الأمويون ذوق العرب نمطاً عالمياً| الجزء الثاني
- ابنُ سِيْدَهْ أم هو ابن سيّدة؟ أم ابن سيِّدِهِ؟
- “الساسانية” نسبة مجد صارت نسبة قذف وتحقير وإذلال
- “قصة اللغة العربية” الوجه الحزين للغة العربية
- التضاد في اللغة العربية
تعليق واحد
[…] الجزء الثاني […]