شارك البودكاست

“لايمكن أن نطهر البلاد إلا بتطهير القضاء”.. بهذه العبارات برر الرئيس التونسي قيس سعيد سياسته الجديدة تجاه السلطة القضائية.

إجراءات عديدة اتخذها تنفيذا لهذه السياسة، بلغت ذروتها بحل المجلس الأعلى للقضاء ثم عزل عشرات القضاة، ما جعل سعيد يصطدم بالمدافعين عن أهم مكاسب الثورة، معتبرين نهج سعيد تدميرا لاستقلالية القضاء في ظل أزمة سياسية تمر بها البلاد.

فماذا فعل قيس سعيد بالقضاء؟ وما تداعيات إجراءاته؟ وما البدائل االمتاحة أمام القضاة والمحامين والحقوقيين والنخب التونسية للدفاع عن استقلالية القضاء؟

في حلقة جديدة من بودكاست بعد أمس، تلتقي الإعلامية آمال العريسي بالأستاذ يوسف الباجي، عضو جمعية المحامين الشبان في تونس، ويقدمان عرضا للحالة القضائية في هذا البلد.

ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.

تابعنا على إنستغرام | https://aj.audio/instagram

تابعنا على تويتر | https://aj.audio/twitter

تابعنا على فيسبوك | https://aj.audio/FB

بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق، تصميم الصوت: ميشال بو داغر.

Series Navigation<< “البريكس”.. قطب عالمي جديد؟كيف تكون الأخلاق منطلقاً لتجديد الحضارة؟ >>